قد يستغرب الكثيرون من عنوان الموضوع ولكنني قصدت ذلك لأهمية الموضوع ولواقعيته،،فأقول لمن يتستغرب ليس هنالك داعي للإستغراب فحقيقةٌ ماأعني:-
وإذا كان السؤال كيف لنا أن نساهم في ذلك؟
فالإجابة هي:.
1/ عدم إعطاء أبنائنا وإخواننا وأخواتنا لما يحتاجونه من جرعات عاطفية وتحنان ومحبة فنضطرهم لأن يبحثوا عنها عند أي كان حتى لو كان هذا الذي يعطيهم لها يستغلهم أسوأ إستغلال.
2/ يجدون القسوة منا في التعامل بل أكثر من ذلك يسمعون مايسيئهم ويجرح
مشاعرهم دون وعي منا لنتيجة ذلك مما يجعلهم يلجاؤون لأصدقاء السوء و
ويسمعوا منهم مايسرهم وبالمقابل يمهدوا لهم الطريق للإنحراف.
3/ لا نستمع لأرآئهم ولا نعيرهم الإنتباه ظناً منا أنهم مازالوا صغاراً في حين
أنهم يجدون بذلك أننا نستصغرهم ولانحترم عقولهم بل قد يجد بعضهم في
ذلك إساءة فنتيجة ذلك يذهبوا ويجلسوا مع من يسمعهم وقد يكون قليل أصلٍ
وسيئ خلق.
4/ لا نتناقش معهم في إهتماماتهم ولانعطيهم من وقتنا لكي نلعب ونلهو معهم
ظناً منا أن مايفعلوه غير ذي معنىً، فنساعد بذلك في فقدانهم الثقة في أنفسهم
ونطفئ الجرأة والطموح بداخلهم ،وأيضاً لم نتح الفرصة لمهاراتهم كي تنمو..
5/ نضربهم ونرهبهم ونزجرهم ونوبخهم ونؤنبهم وقد يكون ذلك في غير ذنبٍ جنوه
إنما سوء تقدير منا،والمصيبة الأكبر بعد أن نكتشف براءتهم مما عوقبوا عليه لا
نعتذر لهم حفظاً لماء الوجه ولكي لانجرح كبريائنا حتى ولو كان على حساب
تدمير مستقبلهم وزرع الخوف في دواخلهم مما يجعلهم عرضة للإستغلال من
من الغير..
قد يستغرب الكثيرون من عنوان الموضوع ولكنني قصدت ذلك لأهمية الموضوع ولواقعيته،،فأقول لمن يتستغرب ليس هنالك داعي للإستغراب فحقيقةٌ ماأعني:-
وإذا كان السؤال كيف لنا أن نساهم في ذلك؟
فالإجابة هي:.
1/ عدم إعطاء أبنائنا وإخواننا وأخواتنا لما يحتاجونه من جرعات عاطفية وتحنان ومحبة فنضطرهم لأن يبحثوا عنها عند أي كان حتى لو كان هذا الذي يعطيهم لها يستغلهم أسوأ إستغلال.
2/ يجدون القسوة منا في التعامل بل أكثر من ذلك يسمعون مايسيئهم ويجرح
مشاعرهم دون وعي منا لنتيجة ذلك مما يجعلهم يلجاؤون لأصدقاء السوء و
ويسمعوا منهم مايسرهم وبالمقابل يمهدوا لهم الطريق للإنحراف.
3/ لا نستمع لأرآئهم ولا نعيرهم الإنتباه ظناً منا أنهم مازالوا صغاراً في حين
أنهم يجدون بذلك أننا نستصغرهم ولانحترم عقولهم بل قد يجد بعضهم في
ذلك إساءة فنتيجة ذلك يذهبوا ويجلسوا مع من يسمعهم وقد يكون قليل أصلٍ
وسيئ خلق.
4/ لا نتناقش معهم في إهتماماتهم ولانعطيهم من وقتنا لكي نلعب ونلهو معهم
ظناً منا أن مايفعلوه غير ذي معنىً، فنساعد بذلك في فقدانهم الثقة في أنفسهم
ونطفئ الجرأة والطموح بداخلهم ،وأيضاً لم نتح الفرصة لمهاراتهم كي تنمو..
5/ نضربهم ونرهبهم ونزجرهم ونوبخهم ونؤنبهم وقد يكون ذلك في غير ذنبٍ جنوه
إنما سوء تقدير منا،والمصيبة الأكبر بعد أن نكتشف براءتهم مما عوقبوا عليه لا
نعتذر لهم حفظاً لماء الوجه ولكي لانجرح كبريائنا حتى ولو كان على حساب
تدمير مستقبلهم وزرع الخوف في دواخلهم مما يجعلهم عرضة للإستغلال من
من الغير..
قد يستغرب الكثيرون من عنوان الموضوع ولكنني قصدت ذلك لأهمية الموضوع ولواقعيته،،فأقول لمن يتستغرب ليس هنالك داعي للإستغراب فحقيقةٌ ماأعني:-
وإذا كان السؤال كيف لنا أن نساهم في ذلك؟
فالإجابة هي:.
1/ عدم إعطاء أبنائنا وإخواننا وأخواتنا لما يحتاجونه من جرعات عاطفية وتحنان ومحبة فنضطرهم لأن يبحثوا عنها عند أي كان حتى لو كان هذا الذي يعطيهم لها يستغلهم أسوأ إستغلال.
2/ يجدون القسوة منا في التعامل بل أكثر من ذلك يسمعون مايسيئهم ويجرح
مشاعرهم دون وعي منا لنتيجة ذلك مما يجعلهم يلجاؤون لأصدقاء السوء و
ويسمعوا منهم مايسرهم وبالمقابل يمهدوا لهم الطريق للإنحراف.
3/ لا نستمع لأرآئهم ولا نعيرهم الإنتباه ظناً منا أنهم مازالوا صغاراً في حين
أنهم يجدون بذلك أننا نستصغرهم ولانحترم عقولهم بل قد يجد بعضهم في
ذلك إساءة فنتيجة ذلك يذهبوا ويجلسوا مع من يسمعهم وقد يكون قليل أصلٍ
وسيئ خلق.
4/ لا نتناقش معهم في إهتماماتهم ولانعطيهم من وقتنا لكي نلعب ونلهو معهم
ظناً منا أن مايفعلوه غير ذي معنىً، فنساعد بذلك في فقدانهم الثقة في أنفسهم
ونطفئ الجرأة والطموح بداخلهم ،وأيضاً لم نتح الفرصة لمهاراتهم كي تنمو..
5/ نضربهم ونرهبهم ونزجرهم ونوبخهم ونؤنبهم وقد يكون ذلك في غير ذنبٍ جنوه
إنما سوء تقدير منا،والمصيبة الأكبر بعد أن نكتشف براءتهم مما عوقبوا عليه لا
نعتذر لهم حفظاً لماء الوجه ولكي لانجرح كبريائنا حتى ولو كان على حساب
تدمير مستقبلهم وزرع الخوف في دواخلهم مما يجعلهم عرضة للإستغلال من
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق